بعد أزمة بشأن صحة المزاعم، صدر قرار من البرلمان الأوروبي بالتحقيق في تقارير إعلامية تزعم أن "الحكومة الكتالونية تتلقى أموالا من موسكو، وتتواصل مع الحركات اليمينية المتطرفة".

سلطت صحيفة إسبانية الضوء على تعزيز إيطاليا بقيادة جورجيا ميلوني علاقاتها التجارية مع الجزائر، وهي عملية مرت عبر تقديم "امتيازات للصحراويين"، تمثلت في فتح مركز تقديم طلبات التأشيرات لصالح سكان مخيمات اللاجئين الصحراويين.

في ظل الأزمات المركبة سواء "الصامتة" بين المغرب وفرنسا أو "العلنية" بين الجزائر وإسبانيا، سافر رئيس الحكومة الإسباني بيدرو سانشيز إلى المغرب، في أول زيارة بعد طي صفحة الخلافات السابقة وإعلان مدريد دعمها لمقترح المملكة بخصوص نزاع إقليم الصحراء.

رغم الخلافات السياسية الكبيرة بين البلدين، خالف سياسيون التوقعات وانتصروا لـ"المشترك الجغرافي والإنساني" بينهما بعد البصمة الكبيرة في المونديال، لكن الرئيس عبد المجيد تبون مازال غائبا.

تشكيل حكومة بقيادة مدنية يتطلب في ظل الظروف الحالية مشاركة جميع الأطراف، الأحزاب الرئيسة والنقابات العمالية، والحركات الاحتجاجية، إلى جانب الإسلاميين والمجتمع المدني وذلك لتجاوز الجمود السياسي.